مؤسسة ستانلي توماس جونسون

تسعى مؤسسة ستانلي توماس جونسون للحصول على طلبات للحصول على "برنامج منحة الصراع والعنف" لحماية حياة وسلامة وكرامة ورفاه جسدي وعقلي لهؤلاء الأشخاص.

 تتعامل المشروعات التي يدعمونها في المقام الأول مع أسباب العنف وظروفه المصاحبة وعواقبه، وتشمل:

حماية المدنيين، وخاصة النازحين واللاجئين

المساعدة النفسية والاجتماعية وإعادة تأهيل ضحايا الحرب والصراع

معايير الأهلية

تقدم المؤسسة منحًا لمشاريع في سويسرا والمملكة المتحدة وكذلك لمشاريع تديرها منظمات سويسرية وبريطانية في البلدان التالية: إثيوبيا ومالي ونيجيريا وباكستان والصومال وجنوب السودان وأفغانستان وأنغولا وجمهورية إفريقيا الوسطى وتشاد ، ميانمار واليمن وسوريا.

تدعم المؤسسة المنظمات المدنية غير الربحية المعترف بها والتي يقع مقرها الرئيسي في سويسرا أو المملكة المتحدة مع مديرين بارزين ذوي خبرة ومؤهلين تأهيلا عاليا والمؤسسات القادرة على تقييم المشاريع بما يتماشى مع المعايير العلمية وتطبيق أساليب الإبلاغ المعترف بها. وهي تركز أيضًا على المعايير التالية في عملية الاختيار:

المنظمات مع شهادة الجودة أو الجوائز

المنظمات التي تتعاون مع الشركاء في البلدان المعنية

مشاريع ذات تأثير مضاعف ونهج منتظم

مشاريع مبتكرة ومتخصصة

المشاريع التي تأخذ في الاعتبار معايير الاستدامة الاجتماعية والاقتصادية والبيئية،

المشاريع التي تنطوي على التكامل الثقافي

المشاريع التي تتماشى مع الخطط الوطنية المعترف بها

ماذا يدعمون؟

المنظمات التي تدعم أهدافها وتديرها على أساس غير ربحي (مثل المنظمات غير الحكومية والمؤسسات الثقافية والتعليمية والبحثية)

الأفراد كمتلقين للمنح التعليمية

المشاريع التي يمكن توسيعها لتشمل عددًا أكبر من المستفيدين

ما الذي لا يدعمونه بشكل عام؟

 المشاريع التي لا تلبي أهداف المؤسسة

طلبات التقديم التي لا تفي بمعايير الاختيار

أحداث صغيرة جدا أو لمرة واحدة

المشاريع التي تسعى للحصول على هيبة

مشاريع أو مشاريع تجارية بحتة تنفذها مؤسسات خاصة أو مكاتب حكومية

المشروعات التي تنفذها مجموعات أو منظمات غير مسجلة لدى سلطة وطنية أو إقليمية (مثل غير معترف بها كجمعيات خيرية)


أخر المنح

حماية المدنيين ، وخاصة النازحين واللاجئين و المساعدة النفسية والاجتماعية وإعادة تأهيل ضحايا الحرب والصراع
11-11-2019
13 دولة
مؤسسة ستانلي توماس جونسون
معرفة الزيد

بورتال365 يستخدم ملفات تعريف الارتباط (Cookies) وذلك لضمان حصولك على أفضل تجربة وباستخدامك للموقع فأنت توافق على كلٍ من سياية الخصوصية و سياسة ملفات تعريف الارتباط